أكدت دراسة حديثة أن تناول كوب من عصير الطماطم يومياً علي الأقل يسهم في خفض الوزن, خاصةً إذا
كان العصير ضمن برنامج غذائي محدد.
ومن خلال الدراسة التي أجريت على81 حالة يعانون السمنة وأمراض القلب والسكر، تبين أن المجموعة
التي أضيف لوجباتها عصير الطماطم تمكنوا من التخلص من 2 كجم إضافية عن المجموعة
الثانية التي لم يكن في وجباتها نفس العصير.
وأكد الباحثون أن السبب وراء ذلك حالة الشبع التي يشعر بها الشخص بمجرد تناوله للطماطم
مما يساعد بالتالي علي عدم الإكثار من الأطعمة الأخري.
يذكر أن الطماطم من الأكلات المفيدة جداً للصحة نظراً لإحتوائها علي مركبات مضادة للأكسدة
الطـمـاطـم
للطماطم فوائد طبية و صحية جمة لا تقدر بثمن. ففي هذه النبتة من الفوائد ما يضعها على رأس لائحة الفاكهة
أو الخضروات من دون منازع. فهي أشبه بكبسولة من الأدوية السرية التي تمدنا بالحماية والحياة.
محتويات الطماطم
ـ الكثير من السكريات (سكروز، فركتوز، رافينوز، فرباسكوز)، والمواد البكتينية والآزوتية والقلوية، بالإضافة للألياف والأحماض العضوية.
ـ الكثير من المعادن، مثل البوتاسيوم والماغنيزيوم والنحاس والكلس والفوسفور والبروم (يهدئ الأعصاب).
ـ الحوامض النباتية الضرورية لتعديل حموضة المعدة والدم.
ـ كمية محترمة من البروتينات (32%) تحتوي على 18 من الأحماض الأمينية الضرورية للجسم.
ـ الحديد.
ـ الفيتامينات الأساسية المضادة للأكسدة مثل: A، B، C، وE، التي تساعد على التخلص من سموم الجسم.
وفيما يساعد فيتامين A على حماية النظر، يساعد فيتامين B على هضم الحلويات والدهون. عادة
ما يكون فيتامين C محميا من التلف من قِبل الحموض، وكلما كانت الطماطم انضج، حوَت كمية اكبر منه.
ـ الفقر في السعرات الحرارية، إذ تحتاج إلى 100 غرام للحصول على 15 سعرة.
مضادة للأكسدة
ـ لون الطماطم الأحمر يعود الى مادة تعرف بالليكوبين (Lycopene) الكاروتينية التي تعتبر
أهم المواد المضادة للأكسدة. ولأن استخراج المادة يتم بواسطة الحرارة، لا بد من الطهي للحصول
على اكبر معدل من الفائدة، وإضافة كمية من الزيت إلى الطماطم يسهل عملية امتصاص الليكوبين.
ـ تفيد نتائج بعض أبحاث الجمعية الكيميائية الأميركية، أن الليكوبين فعال في تخفيض
خطر الإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة 35% (10 حبات في الأسبوع).
ـ يلعب الليكوبين دورا كبيرا في منع تكاثر الأورام السرطانية في الثدي والرئة والرحم، كما أن
الطماطم بشكل عام مضادة لسرطان الرئة لاحتوائها على مركبي: حامض الكوماريك،
وحامض الكلورجينيك، اللذين يبطلان عمل مركبات «النتروسامين» المسرطنة.
ـ يقول خبير التغذية فيليس بوين، إن عصير الطماطم يقلل من الأضرار التي يتعرض لها الحمض
النووي المنقوص الأوكسجين «د ن 1»، المرتبطة بالسرطان.
ـ تساهم الطماطم في تخفيض خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والأمعاء.
ـ من شأن تناول حبة بندورة واحدة يوميا للحصول على ما يكفي من الليكوبين، تجنيب خطر الإصابة
بالسكتة القلبية بنسبة تصل الى 50% (عبر حماية الجسم من تصلب الشرايين، وبالتالي من الأمراض القلبية الوعائية).
ـ الدراسات تقول إن الطماطم تساهم في تخفيض معدل الإصابة بالأورام بنسبة 60%، إذا تم تناولها بشكل منتظم.
ـ صلصة الطماطم تقلل من خطر التعرض للضربة الشمسية وتحمي الجلد من أضرار
الأشعة فوق البنفسجية، حسب ما جاء في آخر دراسات جامعة دوسلدورف الألمانية.
ـ تعمل الطماطم على تنشيط حركة الكلية.
ـ يساعد حساء الطماطم على تخفيف آلام المصابين بالحمى.
ـ رغم أن الطماطم تحتوي على كمية قليلة جدا من الكربوهيدرات، فهي تفيد المصابين بالسكري والراغبين بتنحيف أجسادهم (بالريجيم).
ـ تقول الموسوعة الاليكترونية «ويكيبديا» إن جهود إحدى الفرق العلمية تركز أخيرا على نبات الطماطم
من أجل إنتاج لقاحات تقاوم الأوبئة المهددة للإنسان كالكوليرا والالتهاب الكبدي الفيروسي وفيروس نورووك،
والفيروس الأخير مسبب رئيسي لالتهابات الجهاز الهضمي والمعوي والإسهال الذي يتسبب سنويا في
وفاة ما لا يقل عن مليوني وفاة على مستوى العالم أكثرها بين الأطفال.
عصير غني بالمعادن
ـ عصير الطماطم سهل التناول ويحتوي على الكثير من المعادن الضرورية.
ـ يفيد الأمراض التنفسية، خصوصا مرضى السل واحتقان القصبات الهوائية، إذا ما تم تناوله مع العسل.
ـ يساعد على تخفيف آلام التهاب المفاصل (ممزوجا بالزيت).
ـ يسهل الهضم ويشفي المصابين بفقر الدم.
ـ يطهر المعدة والأمعاء ويقضي على الإمساك ويطرد الغازات، وللقشرة دور كبير في ذلك.
ـ لب الطماطم يرطب جوف الأمعاء ويسهل مجرى الطعام.
ـ يروي الظمأ لاحتوائه على ملح الصوديوم (يرفع الضغط).
ـ الأهم أن عصير الطماطم يساهم في خفض النشاط في الصفائح الدموية لدى مرضى السكري،
ما يساعد في حمايتهم من الإصابة بالجلطات القاتلة.
ورق الطماطم
تحتوي أوراق نبتة الطماطم على قدرة عجيبة لطرد معظم أنواع الحشرات، ويستخرج منها
ومن سيقانها أيضا مواد مضادة للفطريات والالتهابات بشكل عام ومبيدة للحشرات.
نصائح
ـ لتحسين طعم الطماطم أثناء الطبخ ينصح بإضافة بعض السكر.
ـ يمكن استخدام ماء الطماطم كبديل عن الحامض في بعض الحالات، لأن طعمه حاد نسبيا. ويضاف
أحيانا إلى بعض أنواع الحساء لهذه الغاية، كما يستخدم في صلصات السمك.
ـ للحفاظ على فوائد الطماطم ينصح أحيانا بتثليجها.
ـ الطماطم المزروعة في البيوت الزجاجية تفقد الكثير من الفوائد (الفيتامينات).
فوائد الطماطم :
تختص البندوره ( الطماطم )بخصائص طبيه تنفرد بها عن بقية الخضار ، فهي تزيل
جراثيم المرض العالقه بالجسم ، وتفتح القنوات الطبيعيه في الجسم ، وتعمل على تنشيط حركة الكلية .
ولا يستفاد من الطماطم بكامل خصائصها الا عندما تكون بكامل نضجها
، وتحتوي على فيتامين أ بكميات كبيرة .
ومن الملاحظ عدم تلف فيتامين C الموجود في الطماطم بسرعه كونه محميا بواسطة
الحموض ، وتزداد كمية هذا الفيتامين كلما اكتمل نضج الطماطم .
ويؤدي تناول عصير الطماطم إلى تطهير المعدة والأمعاء ويزيل عسر الهضم ويطرد
الغازات من البطن ويعالج الامساك .
وتحتوي البندورة على الحديد وهو سهل الهضم لذا ينصح المصابون بفقر الدم
بتناول الطماطم وعصير الطماطم ، ويمكن اعطاء المصابون بالحمى شوربة الطماطم لتخفيف اللآلام .
وتعالج الطماطم الأمراض التاليه :
(الحموضه) وهو حاله غير سويه تقل فيها قلويه الدم والأنسجة .
التهاب المفاصل وهنا يحضر عصير من ثمرة الطماطم مع أوراقها ثم تمزج يكميات
متساويه مع الزيت ( أي زيت يفضله المريض) ثم يسخن حتى يتبخر الماء ويبقى
الزيت ومن ثم يوضع فوق المنطقه المصابه لتسكينها .
الأمراض التنفسيه يفيد عصير الطماطم المضاف اليه العسل مرضى السل
وكذلك لتخفيف حالة الاحتقان بالقصبات الهوائية
والطماطم غذا جيد يحتوي على كمية قليله جدا من الكربوهيدرات فتفيد
المصابين بداء السكري وكذلك الأشخاص الذين يرغبون في تنحيف أجسادهم
كان العصير ضمن برنامج غذائي محدد.
ومن خلال الدراسة التي أجريت على81 حالة يعانون السمنة وأمراض القلب والسكر، تبين أن المجموعة
التي أضيف لوجباتها عصير الطماطم تمكنوا من التخلص من 2 كجم إضافية عن المجموعة
الثانية التي لم يكن في وجباتها نفس العصير.
وأكد الباحثون أن السبب وراء ذلك حالة الشبع التي يشعر بها الشخص بمجرد تناوله للطماطم
مما يساعد بالتالي علي عدم الإكثار من الأطعمة الأخري.
يذكر أن الطماطم من الأكلات المفيدة جداً للصحة نظراً لإحتوائها علي مركبات مضادة للأكسدة
الطـمـاطـم
للطماطم فوائد طبية و صحية جمة لا تقدر بثمن. ففي هذه النبتة من الفوائد ما يضعها على رأس لائحة الفاكهة
أو الخضروات من دون منازع. فهي أشبه بكبسولة من الأدوية السرية التي تمدنا بالحماية والحياة.
محتويات الطماطم
ـ الكثير من السكريات (سكروز، فركتوز، رافينوز، فرباسكوز)، والمواد البكتينية والآزوتية والقلوية، بالإضافة للألياف والأحماض العضوية.
ـ الكثير من المعادن، مثل البوتاسيوم والماغنيزيوم والنحاس والكلس والفوسفور والبروم (يهدئ الأعصاب).
ـ الحوامض النباتية الضرورية لتعديل حموضة المعدة والدم.
ـ كمية محترمة من البروتينات (32%) تحتوي على 18 من الأحماض الأمينية الضرورية للجسم.
ـ الحديد.
ـ الفيتامينات الأساسية المضادة للأكسدة مثل: A، B، C، وE، التي تساعد على التخلص من سموم الجسم.
وفيما يساعد فيتامين A على حماية النظر، يساعد فيتامين B على هضم الحلويات والدهون. عادة
ما يكون فيتامين C محميا من التلف من قِبل الحموض، وكلما كانت الطماطم انضج، حوَت كمية اكبر منه.
ـ الفقر في السعرات الحرارية، إذ تحتاج إلى 100 غرام للحصول على 15 سعرة.
مضادة للأكسدة
ـ لون الطماطم الأحمر يعود الى مادة تعرف بالليكوبين (Lycopene) الكاروتينية التي تعتبر
أهم المواد المضادة للأكسدة. ولأن استخراج المادة يتم بواسطة الحرارة، لا بد من الطهي للحصول
على اكبر معدل من الفائدة، وإضافة كمية من الزيت إلى الطماطم يسهل عملية امتصاص الليكوبين.
ـ تفيد نتائج بعض أبحاث الجمعية الكيميائية الأميركية، أن الليكوبين فعال في تخفيض
خطر الإصابة بسرطان البروستاتا بنسبة 35% (10 حبات في الأسبوع).
ـ يلعب الليكوبين دورا كبيرا في منع تكاثر الأورام السرطانية في الثدي والرئة والرحم، كما أن
الطماطم بشكل عام مضادة لسرطان الرئة لاحتوائها على مركبي: حامض الكوماريك،
وحامض الكلورجينيك، اللذين يبطلان عمل مركبات «النتروسامين» المسرطنة.
ـ يقول خبير التغذية فيليس بوين، إن عصير الطماطم يقلل من الأضرار التي يتعرض لها الحمض
النووي المنقوص الأوكسجين «د ن 1»، المرتبطة بالسرطان.
ـ تساهم الطماطم في تخفيض خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والأمعاء.
ـ من شأن تناول حبة بندورة واحدة يوميا للحصول على ما يكفي من الليكوبين، تجنيب خطر الإصابة
بالسكتة القلبية بنسبة تصل الى 50% (عبر حماية الجسم من تصلب الشرايين، وبالتالي من الأمراض القلبية الوعائية).
ـ الدراسات تقول إن الطماطم تساهم في تخفيض معدل الإصابة بالأورام بنسبة 60%، إذا تم تناولها بشكل منتظم.
ـ صلصة الطماطم تقلل من خطر التعرض للضربة الشمسية وتحمي الجلد من أضرار
الأشعة فوق البنفسجية، حسب ما جاء في آخر دراسات جامعة دوسلدورف الألمانية.
ـ تعمل الطماطم على تنشيط حركة الكلية.
ـ يساعد حساء الطماطم على تخفيف آلام المصابين بالحمى.
ـ رغم أن الطماطم تحتوي على كمية قليلة جدا من الكربوهيدرات، فهي تفيد المصابين بالسكري والراغبين بتنحيف أجسادهم (بالريجيم).
ـ تقول الموسوعة الاليكترونية «ويكيبديا» إن جهود إحدى الفرق العلمية تركز أخيرا على نبات الطماطم
من أجل إنتاج لقاحات تقاوم الأوبئة المهددة للإنسان كالكوليرا والالتهاب الكبدي الفيروسي وفيروس نورووك،
والفيروس الأخير مسبب رئيسي لالتهابات الجهاز الهضمي والمعوي والإسهال الذي يتسبب سنويا في
وفاة ما لا يقل عن مليوني وفاة على مستوى العالم أكثرها بين الأطفال.
عصير غني بالمعادن
ـ عصير الطماطم سهل التناول ويحتوي على الكثير من المعادن الضرورية.
ـ يفيد الأمراض التنفسية، خصوصا مرضى السل واحتقان القصبات الهوائية، إذا ما تم تناوله مع العسل.
ـ يساعد على تخفيف آلام التهاب المفاصل (ممزوجا بالزيت).
ـ يسهل الهضم ويشفي المصابين بفقر الدم.
ـ يطهر المعدة والأمعاء ويقضي على الإمساك ويطرد الغازات، وللقشرة دور كبير في ذلك.
ـ لب الطماطم يرطب جوف الأمعاء ويسهل مجرى الطعام.
ـ يروي الظمأ لاحتوائه على ملح الصوديوم (يرفع الضغط).
ـ الأهم أن عصير الطماطم يساهم في خفض النشاط في الصفائح الدموية لدى مرضى السكري،
ما يساعد في حمايتهم من الإصابة بالجلطات القاتلة.
ورق الطماطم
تحتوي أوراق نبتة الطماطم على قدرة عجيبة لطرد معظم أنواع الحشرات، ويستخرج منها
ومن سيقانها أيضا مواد مضادة للفطريات والالتهابات بشكل عام ومبيدة للحشرات.
نصائح
ـ لتحسين طعم الطماطم أثناء الطبخ ينصح بإضافة بعض السكر.
ـ يمكن استخدام ماء الطماطم كبديل عن الحامض في بعض الحالات، لأن طعمه حاد نسبيا. ويضاف
أحيانا إلى بعض أنواع الحساء لهذه الغاية، كما يستخدم في صلصات السمك.
ـ للحفاظ على فوائد الطماطم ينصح أحيانا بتثليجها.
ـ الطماطم المزروعة في البيوت الزجاجية تفقد الكثير من الفوائد (الفيتامينات).
فوائد الطماطم :
تختص البندوره ( الطماطم )بخصائص طبيه تنفرد بها عن بقية الخضار ، فهي تزيل
جراثيم المرض العالقه بالجسم ، وتفتح القنوات الطبيعيه في الجسم ، وتعمل على تنشيط حركة الكلية .
ولا يستفاد من الطماطم بكامل خصائصها الا عندما تكون بكامل نضجها
، وتحتوي على فيتامين أ بكميات كبيرة .
ومن الملاحظ عدم تلف فيتامين C الموجود في الطماطم بسرعه كونه محميا بواسطة
الحموض ، وتزداد كمية هذا الفيتامين كلما اكتمل نضج الطماطم .
ويؤدي تناول عصير الطماطم إلى تطهير المعدة والأمعاء ويزيل عسر الهضم ويطرد
الغازات من البطن ويعالج الامساك .
وتحتوي البندورة على الحديد وهو سهل الهضم لذا ينصح المصابون بفقر الدم
بتناول الطماطم وعصير الطماطم ، ويمكن اعطاء المصابون بالحمى شوربة الطماطم لتخفيف اللآلام .
وتعالج الطماطم الأمراض التاليه :
(الحموضه) وهو حاله غير سويه تقل فيها قلويه الدم والأنسجة .
التهاب المفاصل وهنا يحضر عصير من ثمرة الطماطم مع أوراقها ثم تمزج يكميات
متساويه مع الزيت ( أي زيت يفضله المريض) ثم يسخن حتى يتبخر الماء ويبقى
الزيت ومن ثم يوضع فوق المنطقه المصابه لتسكينها .
الأمراض التنفسيه يفيد عصير الطماطم المضاف اليه العسل مرضى السل
وكذلك لتخفيف حالة الاحتقان بالقصبات الهوائية
والطماطم غذا جيد يحتوي على كمية قليله جدا من الكربوهيدرات فتفيد
المصابين بداء السكري وكذلك الأشخاص الذين يرغبون في تنحيف أجسادهم
0 comments:
Post a Comment